في الذكرى ال 64 لعيد الاستقلال الوطني لا تسجل ولاية لعصابه أي عمليات تدشين لمرافق خدمية أو مشاريع أو منشآت ذات أهمية على عكس السنوات الماضية التي كانت الحكومات تدشن أشياء وإن كانت دون المستوى المأمول.
النشاط الوحيد الذي حدث بموجب هذا العيد هو تدشين مكاتب جديدة للدرك أشرف عليه وزير الدفاع.
تمر هذه الذكرى وخدمات المياه والكهرباء والتغطية الصحية والتعليمية تراوح نفس المكان المخجل منذ عدة عقود، ويئن المواطنون تحت رحمة غلاء معيشي غير مسبوق وجمود في الرواتب وتدن خطير في المستويات المعيشية.