يتعرض ما يعرف بمشروع PROGRES التابع لوزارة الزراعة لهجمة شرسة من لدن المزارعين وكافة المهتمين بالشأن التنموي بولاية لعصابه نظرا لتخلفه عن القيام بالحد الأدنى من التدخلات لصالح السكان رغم مرور أكثر من سنتين على انطلاقه و تتلقى وكالة كيفه للأنباء بشكل يومي انطباعات السخط على هذا المشروع ،
آخر ذلك جاء في ندوة نظمتها مؤخرا الوكالة في موضوع الحالة الزراعية بالولاية هذا العام، وقد كان هذا المشروع موضوع هجوم شرس من طرف الضيوف الذين قال أحدهم إن السكان يطلقون عليه "مشروع اللوحات" في إشارة إلى انتشار تلك القطع الخشبية في كل مكان مع غياب المشروع بشكل ناجع.